لكن الـ 30 مليار دولار جاءت على هيئة تسهيلات انتمائية واستثمارات وقروض وفق ما تشتهيه الدول المانحة من شروط وقوانين. المبالغ الممنوحة ستكون على شكل قروض وليس هبات. والفوائد المترتبة على الديون ستقيد الاقتصاد العراقي هذا فيما يعاني العراق من ديون تصل لـ 123 مليار دولار.