العالم - منوعات
وبعد الضربة قبل الأخيرة عند الحفرة الـ13 في ملعب إسباني، لم يتم ذكر اسمه، قالت أنيت ويفتون للإذاعة السويدية، إنها تعتقد أن كرتها تدحرجت إلى بركة مجاورة.
وعندما اقتربت ويفتون من الحفرة رأت نورسا كبيرا على الحافة والكرة في منقاره، وقالت للإذاعة السويدية: "لقد طار مع الكرة ولف دورة وأسقط الكرة على العشب.
وبالتالي اتجهت لتسديدها"، وعندما لعبت ويفتون الكرة من موقعها الجديد، سجلت ضربة "بيردي" وهي الضربة قبل الأخيرة.
وقالت ويفتون، إنها تعتقد أنها لعبت الكرة بشكل صحيح، غير أنه بموجب قواعد الغولف، ينبغي على اللاعب إعادة الكرة على مقربة من موقعها الأصلي قدر المستطاع واللعب من هناك.
المصدر : العرب اليوم
120