العالم - حوادث
وأشارت الصحف الإيطالية إلى أن لاعب الركبي السابق، بيناتي، كان يعمل في مخزن للعائلة أثناء وقوع الحادثة، حيثُ قامت باربييري بقتل طفلتها صاحبة السنتين عبر خنقها بالوسادة، ثم أخذت طفلها الثاني في السيارة وطعنته بسكين المطبخ.
وبعد طعن طفلها بالسكين، رصد أحد شهود العيان السيارة متوقفة بشكل غريب وشاهد الطفل المقتول، ثم شاهد المرأة وهي تطعن نفسه بالسكين في بطنها. وبعد أن عرف زوجها بالحادثة تعرض لوعكة صحية ونُقل إلى المستشفى في حالة خطيرة.