العالم- اوروبا
وبحسب موقع عربي21، كل ذلك بعد فوزها غير المكتمل في الانتخابات التشريعية التي جرت في 24 أيلول/ سبتمبر الفائت في أسوأ نتيجة يسجلها المحافظون منذ 1949 والاختراق التاريخي لليمين المتطرف.
وكتبت أسبوعية در شبيغل الأسبوع الفائت: "خارج ألمانيا، لا يزال ينظر إليها بإعجاب فيما تبدأ عامها الثالث عشر في المستشارية. ولكن داخل بلادها، فإن الإعجاب تراجع".
من جهتها، أشارت صحيفة فرانكفورتر الغيمايني تسايتونغ إلى أن حكم المستشارة التي انتخبت للمرة الأولى في 2015 بات "يتآكل".