العالم – أسيا والباسيفيك
وتتزايد الضغوط على ميانمار لإنهاء العنف الذي دفع أكثر من 300 ألف من المسلمين الروهينغا للفرار إلى بنجلادش.
وقالت ميانمار إن الذين يمكنهم إثبات جنسيتهم يمكنهم العودة لكن غالبية الروهينغا محرومون من الجنسية الميانمارية.
وندد المفوض السامي لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة أمس الاثنين "بالعملية الأمنية الوحشية" ضد الروهينغا وقال إن الوضع أصبح "مثالا للتطهير العرقي".
المصدر: رويترز
216-104