العالم - منوعات
وتفتح الدراسة التشريحية للحمض النووي لهذه المومياء التي رحل أصحابها منذ مئات الملايين من السنين، والتي تم استخراجها من متحجرات قديمة، نافدة لتاريخ الإنسان القديم وكشف المزيد عن جوانب حياته.
وكان الاعتقاد السائد بين العلماء وجود صعوبة في تحليل هذه المتحجرات لتعرضها لظروف وتغيرات في درجات الحرارة، الرطوبة.
وكذلك فيما يتعلق بالمواد التي استخدمت في عملية تحنيطهم مثل المومياء المصرية وقد نجح العلماء في التوصل لتحليل ثلاث جينات تم رصدها في المومياء، وما زالت الأبحاث جارية في هذا الصدد للكشف عن المزيد.
المصدر : الوفد
120-104