العالم - العراق:
وصرح ممثل مفوضية اللاجئين في الأمم المتحدة للاجئين العراقيين برونو جدو، في مؤتمر صحفي بجنيف، أن "أكثر من 100 ألف مدني ربما ما زالوا محتجزين في المدينة القديمة... وهؤلاء المدنيون أصبحوا بمثابة دروع بشرية".
ومع اشتداد حدة المعارك وتضييق الخناق على تنظيم داعش، في مدينة الموصل يسعى المتطرفون، إلى تضليل القوات العراقية وإيقاف توغلها في الجهة اليمنى من المدينة من خلال اللجوء لاحتجاز المدنيين واستخدامهم كدروع بشرية للحد من تقدم القوات العراقية.
المصدر: وكالات