إلّا أنّ صمودَ اليمنيين وثباتَهم في وجهِ العدوان جَعَلا اجواءَ رمضانَ وطقوسَه في اليمن كسابقتِها ولم تتغيرْ كثيراً حيث يُصِرُ اليمنيون على التسوق وجلبِ ما يحتاجونَه من الاسواق كما يهتمونَ بالاجواءِ الروحانية لهذا الشهرِ الفضيل ويتضرعون الى الله بتمكينِهم من النصرِ المؤزَرِ ضدَ الِ سعود الذين قَتلوا ظلماً وعدواناً الافَ اليمنيين ودمروا كافةَ البُنى التحتيةِ لليمن.