وتراجع جنود الاحتلال عن قتل الطفلة الفلسطينية (14 عاما) بسبب التصوير وصراخ مواطنين فلسطينيين على الجنود ومطالبتهم بعدم تصفية الطفلة.
وقام أحد الجنود بتثبيت الطفلة على الأرض بعد رشها بغاز رذاذ الفلفل.