ووصف كثير من المثقفين والمثقفات هذا الاقتراح بـ"المهزلة"، وأنه "سخافة من الأفضل تجاهلها وعدم الرد عليها"؛ فيما رأى آخرون أن فيه ضياعاً لقيمة المرأة وامتهاناً لكرامتها وعرضها كالسبايا؛ رافضين مقولة أن يكون التعدد وسيلة للقضاء على العنوسة، حيث أكدت الإحصاءات أن عدد الرجال يفوق عدد النساء في المجتمع السعودي، وهو ما اعتبره البعض عنوسة ذكورية، وليس العكس.
المصدر: هافينغتون بوست
3