العالم - منوعات
تعود بداية القصة إلى رغبة شابين في الانتحار عن طريق طلق ناري، حيث وضع أحدهما برميلا تحت ذقنه وضغط على الزناد، وعندما حضرت الشرطة صاح قائلا لا تتركوني أموت، وقد تم نقله من منزله في شرق وايومنغ التابعة للولايات المتحدة الأمیركية، لتلقي العلاج في اثنين من المستشفيات، ثم نقل إلى مستشفى مايو كلينيك.
وأجرى العملية الدكتور مارديني جراح التجميل المتخصص في معالجة الوجه، ولأن المريض كان لا يحتمل أن يرى ملامحه تم تغطية مرآة غرفته، حتى تمكن مارديني وفريقه من إزالة الأنسجة الميتة والعظام المحطمة، ثم توصيل عظام الوجه مع لوحات من التيتانيوم ومسامير، وتم إجراء العملية بنجاح.
المصدر: الوطن
102-10