الغاضبون الذين جددوا تمسكهم بالثورة واكدوا الانتصار للشهداء وكل المطالبين بالحق والحرية وتقرير المصير لم يرعبهم الرصاص الإنشطاري وقنابل الغاز ولا المدرعات .
و اللافت كما تقول مواقع بحرينية معارضة ان السلطات البحرينية تعتمد في مواجهة الاحتجاجات المنادية بالديمقراطية، على الآلاف من المرتزقة العرب والآسيويين.
واستكمالا لسياسة القمع النظام يوقف جريدة الوسط الكترونيا ليؤكد التصنيف الدولي للبحرين بانها من بين الدول الأسوأ في حريّة الصحافة في المنطقة هذا العام، ووضعيّتها غير مستقرّة وخطرة.
الضيوف:
يحيى الحديد- رئيس معهد الخليج للديمقراطية وحقوق الانسان في أستراليا
ابراهيم الدمستاني- نائب رئيس جمعية التمريض البحرينية وناشط حقوقي
عبد الغني خنجر- المتحدث بإسم حركة حق البحرينية في الخارج
ام محمد- والدة الشهيد عباس السميع
- المنامة- سيف القمع- الوسط