حيث نرى أناسا تمسكوا وتعلقوا بارضهم على الرغم من الحياة التي اصبحت قاسية، وآلافا مؤلفة غادروا وظنهم فارين من قسوة الارهاب الذي يحرق الأخضر واليابس فيها.