وتنوعت الفيديوهات التي ينشرها الإرهابيون بين الدعوة لما اسموه بالجهاد، والترفيهية، وغيرها، إلا أن اليومين الماضيين شهدت نشاطا كبيرا لهم في تغطية معركة حلب.
ووثّق ارهابيون سعوديون من "فتح الشام"، عدة مشاهد من معركهم في حلب كما شارك بعضهم في تصوير المقاطع في أثناء قيامه بإطلاق القذائف.
ووثّقت الفيديوهات لقاءات مع عناصر قالوا انهم تابعين للجيش السوري تم أسرهم خلال المعركة، وسألهم عن مذهبهم "سني ام علوي" فأجبه انهم سني وعلق الإرهابي بالقول: "نحن ما نطيح إلا فيكم، بدنها هديك".
110-1