ووفقا للصحيفة، سيدخل هذا القرار حيز التنفيذ في العام 2017، ومن المخطط الاعتماد على نظام التجنيد المختلط كما في النرويج المجاورة.
وترى السلطات السويدية أن النظام المختلط هو الأكثر اتساقا مع الدول الأوروبية الصغيرة حيث النقص في الكوادر العسكرية المهنية.
ونقلت "واشنطن بوست" وجهات نظر بعض الخبراء الذين اعتبروا أن الخوف من التدخل العسكري الروسي يدفع رئاسة السويد إلى استعادة الخدمة العسكرية الإلزامية.
المصدر: وكالات
3