في ملفه الاول.. اعلان تركيا امكانية التحاور مع الرئيس السوري بشار الاسد والتعامل معه باعتباره أحد الفاعلين وأن الحوار معه يمكن أن يساعد في حل في الأزمة السورية ودور ذلك في تبديد المخاوف التركية من الهاجس الكردي في الشمال السوري والغطاء الاميركي.
ثم ننتقل في ملفنا الثاني.. الى المسيرة المليونية التي شهدتها العاصمة اليمنية صنعاء بما شكلته من استفتاء شعبي على المجلس السياسي الاعلى لادارة البلاد في ظل استمرار العدوان السعودي وتصاعده وما تخللها من اعلان عن قرب تشكيل حكومة جديدة.
واخيراً في الملف الثالث.. نتوقف عند التقرير السنوي لشركة IHS Inc ( اي اتش اس /اي ان سي) الإستشارية وما كشفته عن كون السعودية أكبر مستورد للسلاح وأميركا أكبر مصدر له في العام الفائت بما يعنيه ذلك من كشف للدور الاميركي في حروب المنطقة.