واعتبرواها تضييع للعدالة الاجتماعية ويمثل استهدافا كيديا لسماحته لدوره البارز في الدفاع عن حقوق الشعب ومطالبه العادلة وفي ذلك ضياع الحقوق واستفحال الظلم.
وأضاف البيان: “إن من يؤسس للظلم اليوم يعاني حساب العدالة غدا”، ودعا “الغيارى شيعة وسنة ليكونوا أحراراً في دنياهم وأن يقولوا كلمة الحق فإن الدنيا الى زوال وماعندالله خير وأبقى”.
وجاء البيان كالآتي:
إن محاكمة سماحة آية الله الشيخ عيسى قاسم بما يمثل من موقعية دينية بارزه يشهد بها القاصي والداني ومحاكمة الشخصيات الوطنية هي تضييع للعدالة الاجتماعية ويمثل استهدافا كيديا لسماحته لدوره البارز في الدفاع عن حقوق الشعب ومطالبه العادلة وفي ذلك ضياع الحقوق واستفحال الظلم.
إن من يؤسس للظلم اليوم يعاني حساب العدالة غدا .
ندعو الغيارى شيعة وسنة ليكونوا أحراراً في دنياهم وأن يقولوا كلمة الحق فإن الدنيا الى زوال وماعندالله خير وأبقى .
والسلام على الصابرين في طريق ذات الشوكة
الموقعون :
١- الشيخ عبدالجليل رضي المقداد
٢-الشيخ علي سلمان
٣-الشيخ محمد حبيب المقداد
٤- الشيخ ميرزا المحروس
٥- الشيخ سعيد ميرزا النوري
110-2