لاتزال زيارة التطبيع التي قام بها ضابط الاستخبارات السعودية السابق أنور عشقي إلى تل أبيب تلاقي ردود فعل منددة من السعوديين والفلسطينيين، يقابلها كشف إسرائيلي لما جرى في هذه الزيارة... فماذا تكشف عن الزيارة؟ وما هي أهدافها الحقيقة؟
في ملفنا الثاني.. دمشق ترحب بالتصرحيات الصادرة عن الطرفين الأميركي والروسي بعد الاتفاق فيما بينهما في موسكو حول الأزمة السورية.. فهل الترحيب السوري مقتصر على الترحيب بشق الاتفاق المتعلق بمكافحة الإرهاب أم بكل الاتفاق؟ وماذا يتضمن هذا الاتفاق؟
وفي ملفنا الأخير.. لا جديد يلوح بالأفق حيال ما سيصدر عن القمة العربية المقررة غداً في موريتانيا.. سواء أن التمثيل فيها سيكون ضعيفاً وأن الخلافات الداخلية حول أزمات المنطقة تخيم عليها أكثر فأكثر.. فما هو المتوقع من هذه القمة؟ وكيف ستتعامل مع الخلافات العاصفة بأعضائها؟