وبمجرد تسجيل الهدف ساد الصمت والحزن مدرجات المشجعين الفرنسيين، بينما اشتعلت مدرجات مشجعي الفريق البرتغالي.
وطوال أشواط المباراة الأربعة، أبدى الفريق البرتغالي صلابة واضحة في مواجهة الفريق الفرنسي، صاحب أقوى خط هجوم في البطولة.
ورغم أهمية النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، فإن خروجه مصابا في نصف الشوط الأول، لم يهز قدرة الفريق سواء على صد هجمات الفرنسيين أو مباغتتهم بهحمات مرتدة خطيرة.
المصدر: يوتيوب
4