ولكن في هذه الحالة حتى صاحب السيارة نفسه الذي باعها لم يكن على دراية بما فيها وإلا لم يكن ليبيعها فكان جزاء من إشتراها كبيراً حيث أنها تعطلت الزجاجة في الباب ولم تنفتح والأمر الذي إحتاج ميكانيكي لتصليحه وأيضا لا يستحق أن يدفع له من أجل أمر بسيط كهذا.
وهذا ما دفع من إشترى السيارة إلى فتحها بنفسه ومحاولة إصلاحها وكانت المفاجأة كبيرة عندما وجد داخل الباب كيسا هو الذي كان يسد طريق فتح النافذة فأخرج ذلك الكيس وفتحه ليجد فيه الكثير من الدولارات والأموال الأمر الذي يظهر بأنه كانت السيارة وسيلة لتهريب أو إختباء من الأمن و هذا الأمر كثير الحدوث خاصة في الولايات المتحدة أو غيرها من جرائم وأشياء تشبه هذا.
انقر على الصورة لمشاهدة المزيد من التفاصيل..
102-10