وبحسب "الجديد"، فقد أطلقت أليسون حملة على الإنترنت تدعو العالم إلى وضع دبوس على ملابسهم، بمثابة رمز تضامني ضد العنصرية.
وتقول أليسون: الجميل بالموضوع هو عدم اضطرار الناس للخروج وشراء شيء ما من الخارج، يحمل كلمات أو شعارات سياسية، فالجميع يمتلك دبوساً يمكن من خلاله الإعلان بأن هؤلاء الذين يواجهون بالأحكام العنصرية والكراهية ليسوا وحدهم وأن لديهم الحق بالوجود في بريطانيا.
ويشير تقرير "ذي اندبندنت" إلى أن فكرة الدبوس مستوحاة من حملة أستراليا ضد الاسلاموفوبيا بعنوان "سأركب معك" والتي ظهرت بعد حادثة إطلاق النار في مدينة سيدني 2014.
114-3