الأسد وخلال اللقاء أكد على أهمية الدور المنوط بعلماء ورجال الدين في رفع مستوى الوعي لحماية الدين الإسلامي والمجتمع من التطرّف والغلو، معتبراً أن حالة التنوّع التي تعيشها سوريا لن يحميها إلا الوعي الشعبي للمجتمع.
وشدّد الرئيس السوري على ضرورة إيلاء الأجيال المقبلة كلّ الاهتمام ومخاطبتها بأسلوب التحليل لا التلقين، مؤكداً أن المرحلة المقبلة ستكون أصعب من الناحية الفكرية عقائدياً وثقافياً ومجتمعياً.
106-4