السيدة التي دخلت في الإسلام لم تتمالك دموعها وهي تنطق الشهادتين، وأجهشت بكاء خلال ترديدها للشهادة في المرة الثالثة، و لم تستطع اتمامها بفعل البكاء، حيث تعالت حينها أصوات التكبير للمصلين.
هذا واختير للسيدة التي أسلمت اسم مريم بعد أن كان اسمها كرست.
102-4