وعدّ الائتلاف "حسب موقعه"، هذا الإجراء التعسّفي هادفًا إلى "تكميم الأفواه والتضييق على النشطاء والحقوقيّين، والتستّر على الانتهاكات الجسيمة التي يمارسها الكيان الخليفيّ، مشيدًا بدور نشطاء حقوق الإنسان الكبير في نقل الصورة الحقيقيّة لما يجري في البحرين من قمع وتنكيل بالمواطنين، رغم ما يتعرّضون له".
كما شدّد الائتلاف على أن "كلّ هذه الإجراءات والمحاولات البائسة ستبوء بالفشل، لأنّها تكشف حقيقة النظام الخليفي وزيف ادّعاءاته".
2-4