وبحسب " الميادين " ركز الفيلم على ما تتعرّض له المرأة السعودية، اضافةً إلى قضية ما انتجته المؤسسة الوهابية السعودية من إرهاب، كما تطرق الى عمليات التعذيب الوحشية وسوء التعامل مع المساجين.
ویأتي هذا الفیلم بعد أیام من اعلان السفیر السعودي في الأمم المتحدة عبد الله المعلمي، بأن المواطنین في السعودیة "لا یطالبون بالدیمقراطیة" ردا على سؤال لمراسل حول مزاعم آل سعود بأنهم یؤیدون إجراء انتخابات "دیمقراطیة" في سوریا.
وقال المعلمي: "لمجرد أن هناك مطالبات بانتخابات في سوریا، لا یعني أن هناك مطالبات بانتخابات أخرى في مکان آخر".
3ـ 106