وأضاف المصدر الذي طلب عدم الکشف عن اسمه، أن "عبد المهدي علق حضوره إلی وزارة النفط ومجلس الوزراء".
وکان عبد المهدي کشف في (23 شباط 2016)، عن تقدیم استقالته قبل أکثر من ستة أشهر إلی العبادي، مبینا أن هدفه من الاستقالة کان الابتعاد عن ما سماه "صراع المواقع"، فیما أکد أنه لم یرده أي جواب من العبادي.
5