ومن جملة القضايا التي صنفها كمفاخر للمملكة عد الامير سلمان بحسب موقع" نيل نت اونلاين " عاصفة الحزم (العدوان على اليمن وقتل الابرياء واخرها ولس اخيرها مجزرة حجة التي راح ضحيتها 107) واعادة الامل (تدمير البنى التحتية لليمن) ومرورا بتشكيل ما وصفه بالتحالف الإسلامي ضد الإرهاب ( الذي تنصلت عنه غالبية الدول الا من ترتهن للمملكة مثل دول مجلس التعاون بالخليج الفارسي ودول لا تقدم ولا تؤخر مثل جيبوتي ) وصولا إلى قرار تصنيف حزب الله اللبناني "منظمة إرهابية" ( وهو الامر الذي واجه ادانة واسعة من اطراف كثيرة) .
وعدد بعض الدول التي وافقت على هذه الخطة ومنها جيبوتي والسودان وإريتريا وإمارات وقطر والكويت وبنين وسيراليون وتشاد وتوغو والسنغال والغابون وجزر القمر واليمن ( وفي غالبيتها لا تقدم ولا تؤخر) واضاف: ان هذه الدول لديها الاستعداد التام لتنفيذ الخطة التي تتمحور على ريادة المملكة في هذا المجال.
واعترف بان مصر وباكستان رفضتا هذه الخطة من خلال وضع شروط لها فيما رفضتها اخرى مثل ماليزيا وتركيا واندونيسيا محاولا التقليل من وطأة الرفض عبر قوله نجري مباحثات مع سلطات بعض من الدول الصديقة لإستقطاب دعمهم.
ولم يكتف بن سلمان بهذا القدر بل زاد عليه ان المملكة وبعد حسم كافة الخطط تحت قيادة المملكة ستتوجه الدول المتحالفة وتطالبها بإلقاء الضوء على تطوير مقاييس جودة الحياة وتوفير جميع سبل العيش لمواطنيهم ( وكأن المملكة تعيش منتهى الحرية وتحترم حقوق الانسان لكي تكون قدون لمن هم يتقدمون عليها بمئات السنين).
109-2