السعودية تنشر التطرف والارهاب في المنطقة والعالم، حسب اقوال اوباما. وهي مع دول حليفة اخرى حاولت جر بلاده الى حروب طائفية طاحنة لا مصلحة فيها، وهي لن تتقدم مطلقاً لأنها تضطهد نساءها.
و اميركا لن تتدخل عسكريا في المنطقة و ستنسحب منها فالمستقبل لم يعد فيها بل في مناطق اخرى
و تركي الفيصل ينتقد اوباماً عاتباً و ممنناً
الا يشفع للمملكة خدمة الولايات المتحدة لمدة ثمانين سنة؟
و الخدمات متواصلة؟
سجال النقد و الاتهامات يبقى محدوداً الى الآن على المستوى الرسمي.
و لكن .. هل تطفو الخلافات الرسمية على السطح بعد تلك الاتهامات ؟
ما الاسباب الحقيقية لهذه الخلافات؟ و ما النتائج و التداعيات؟
الضيوف:
قاسم حدرج - مستشار في العلاقات الدولية
سابا شامي - مستشار سياسي في الحزب الديمقراطي
علي اليامي - مدير مركز الديمقراطية وحقوق الانسان في السعودية