وبحسب "رويترز"، أفادت الأمم المتحدة بأنه كان من المقرر أن تبدأ المحادثات التي تجري تحت إشرافها في 7 آذار (مارس) في جنيف، لكنها تأجلت حتى التاسع من الشهر ذاته "لأسباب لوجيستية وفنية، وأيضاً كي يستقر اتفاق وقف إطلاق النار بصورة أفضل".
وذكرت الوزارة في البيان ان "الجانبين طالبا ببدء المحادثات في أسرع وقت ممكن (...) بين الحكومة السورية ومختلف أطياف المعارضة والتي سيحدد خلالها السوريون أنفسهم مستقبل بلادهم"، مضيفةً ان كيري ولافروف أكدا مجدداً ضرورة التعاون المتبادل لضمان وقف الأعمال القتالية في سورية.