وحسب ما قاله أحد ركاب الطائرة فإن أحد توربينات الطائرة انفجر بعد 10 دقائق من إقلاع الطائرة، ما أجبر الطيار على الهبوط الاضطراري.
وكانت الطائرة تقوم برحلة من بونتا كانا في جمهورية الدومينيكان إلى موسكو.
ولم يصب أي من الركاب الذين كانوا على متن الطائرة بأذى لكنهم أصيبوا بحالة من الذعر والهلع. وقد اعتبر العديد من الركاب بعد هذه الحادثة أن تاريخ الـ10 من فبراير أصبح بالنسبة لهم كعيد ميلاد ثان بعد نجاتهم من موت محقق بإعجوبة.
102-4