والمصور توماس نايبو الذي أمضى وقتاً طويلاً مع اليونيسيف وثق محنة اللاجئين الذين سافروا في الأشهر الأخيرة إلى اليونان ومقدونيا وصربيا والنمسا وألمانيا. وأنتج فيلماً قصيراً عن صبي أفغاني يسافر وحيداً مع أصدقائه اليافعين.