وقال أبو طالبي فی صفحته علی تویتر: لا یمکن شراء الجمیع إلی الأبد أو خداعهم، وشدد علی أن ایران بقیت علی الدوام تحتل مرتبة متقدمة في الدبلوماسیة والعمل السیاسي، أما الذین أغلقوا باب الحوار فانهم یخشون الکلمة.
ووجه أبو طالبي خطابه للسعودیة والدول التي انساقت وراءها وقال: أصدقاؤنا العرب، لا تتسرعوا فایران بلد الصبر والسیاسة وتراقب وتجید جیدا الوقت الذي تلعب فیه في المقابل، وانها منافس عنید، ومن جرب المجرب حلت به الندامة مؤكدا ان ایران دولة کبیرة وقویة في المنطقة ومرت بتحدیات أصعب وأطول من هذه ونجحت في تجاوزها.