وبحسب شبكة فلسطين الإخبارية، فإن الشرطة تشتبه بخرق نتانياهو لقواعد الاستقامة، من خلال قيامها وزوجها بعرض إيصالات لمدفوعات شخصية عن منزلهما الخاص في قيسارية، على أنها تتعلق بمنزل رئيس الحكومة الرسمي، واسترداد قيمتها من الحكومة.
من جهتها، ذكرت وكالة الأنباء الألمانية الخميس أن سارة نتانياهو استخدمت الأموال العامة لشراء أثاث لمنزلي زوجها في القدس وقيسارية، كما يشتبه في أن سارة شغلت عضو حزب الليكود الحاكم كهربائيا بواسطة الأموال العامة، بالإضافة إلى رعاية والدها وإصدار شيكات مزيفة من الأموال العامة.
وبدأت التحقيقات عقب تقرير "مراقب الدولة" في قضية مساكن نتانياهو وقد تحولت في يوليو/تموز الماضي إلى تحقيق جنائي.