وخلال الاجتماع اكد ولي العهد السعودي محمد بن نايف أن بلاده تقف إلى جانب المعارضة في رفض وجود الرئيس السوري بشار الأسد في أي صيغة حلّ مؤقتة أو دائمة، وهو ما يتناقض مع بيان فيينا الذي ترك الأمر إلى السوريين أنفسهم.
من جهته أكد عضو المكتب السياسي بهيئة التنسيق منذر خدام أن مسألة دور الأسد في المرحلة الانتقالية لا تزال موضع خلاف بين المجتمعين.