وأفادت "سي ان ان بالعربية"، أن العرض الضخم أباد ثلثي قيمة النفط بعد أن بلغت ذروتها بما يقارب من 108 دولاراً للبرميل في يونيو/ حزيران عام 2014.
وتشهد منظمة أوبك فجوة عميقة بين مجموعتين، إحداها بقيادة السعودية، وحلفائها العرب في الخليج الفارسي، والمجموعة الأخرى بقيادة نيجيريا وفنزويلا وغيرها من البلدان التي تحتاج إلى ارتفاع الأسعار لتعزيز اقتصاداتهم الخاصة.
لكن في ظل القرار السعودي بالاستمرار في رفع سقف الانتاج، فليس من المرجح أن تتعافى أسعار النفط على المدى القريب، في حين أن أوبك تضخ النفط بقوة في الأسواق العالمية في محاولة لاستعادة حصتها.