وقال أحد شهود العيان: أنه سمع ضجة كبيرة في الخارج وعندما ألقى نظرة رأى العبارة وهي تبحر في النهر بفعل الرياح، مؤكدا أنه لم ير في حياته عبارة تقاتل بهذه الشراسة لمقاومة الرياح العاتية.
وصرح المسئولون عن العبارة أنهم قاموا بتأمين العبارة وسيقومون بتقييمها لمعرفة ما إذا كانت ستواصل رحلاتها من نيوكاسل إلى أمستردام، واعتذروا لعملائهم عن تعطل رحلاتهم لكنهم أكدوا على أن أهمية سلامتهم وسفرهم في أمان تقع على عاتقهم.