ـ فلماذا تعمدت قنوات الإعلام العربي المعادية لسورية إطلاق الأكاذيب؟
ـ وهل قنوات مثل الجزيرة القطرية والعربية السعودية والتي تمثل جانباً اساسياً من آلة الإعلام الحربي على سورية هل حققت أهدافها، لا سيما عندما تغيب إنجازات الجيش السوري في الميدان؟
*لم تكتف الآلة الإعلامية الحربية على سورية بتزييف الحقائق وتغييب إنجازات الجيش السوري بل استمرت في تضليلها محاولة قلب الوقائع عبر التركيز على أن كل العمليات العسكرية للجيش السوري والغارات الجوية الروسية استهدفت وتستهدف المدنيين وتدمير المباني السكنية وحسب.
ـ فهل باتت وسائل إعلام مثل العربية السعودية والجزيرة القطرية ناطقة باسم داعش؟
ـ إلى أي مدى ترى جماعة داعش الإرهابية التكفيرية تستفيد ربما من هذه المساندة الإعلامية لها من جانب هذه القنوات إن كان الجزيرة أو العربية؟
ـ ماذا تحاول مثل هذه القنوات أن تقدم للرأي العام عندما تدعم هذه الجماعات التكفيرية الإرهابية؟
الضيف:
عمر معربوني ـ باحث سياسي