ولسوء حظ المعلمة ولمصلحة الأطفال، كان هناك طفلا يلعب بهاتفه المحمول فوثق تلك اللحظات وعندما اكتشفت اسرته ما على هاتفه تم رفعه وتداوله على مقواقع التواصل الاجتماعي، وفيه يظهر طفل يبلغ من العمر 4 سنوات يصرخ خوفا فيما تقوم معلمته بجره وتعريته ووخزه بالسرنجة أمام زملائه، دون رحمة أو إنسانية.