وبدات الحوادث قرب مقر حزب الشعوب الديموقراطي المؤيد للاكراد والذي اظهرت النتائج انه باق في البرلمان ولكن بفارق ضئيل عن عتبة العشرة في المئة المطلوبة.
واحرق عشرات الشبان الاطارات واطلق متظاهرون الرصاص في الهواء، فيما قال احدهم لفرانس برس: “ستندلع الحرب اذا بقي حزب الشعب الديموقراطي دون عتبة العشرة في المئة.. لقد سرقوا اصواتنا”.
وتدخلت شرطة مكافحة الشغب مستخدمة خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع لتفريق الجمع في اتجاه الشوارع المجاورة حيث لا يزال التوتر شديدا.