وقام الطفل بهذا العمل الشجاع أثناء وقفة احتجاجية شارك فيها 350 شخص للاحتجاج على العنف بين العصابات والجيش المكسيكي، وعاد الصبي إلى صفوف المحتجين وسط تصفيقهم، كما وعد الجيش بالنظر في مطلب من شاركوا في الوقفة.