فقد وضع رائد الفضاء قرصا من مادة فوارة شبيهة بالأسبرين داخل كمية من الماء فاتخذ الماء في ظروف انعدام الوزن شكلا كرويا ثم أضاف صبغاً إليه لتحسين الرؤية، لا سيما رؤية فقاقيع فوران الماء بفعل المادة المذكورة.
ولغرض التصوير استخدم رواد الفضاء الكاميرا السينمائية RED Epic Dragon التي تمكن من تصوير المقاطع في نظام مطور.