لقاء في موسكو على مستوى نائبي وزيري الخارجية و اعلان ببدء المراحل التنفيذية لمبادرة الحل.
الرئيس الاسد جزء من اي حل.
و المعارضة المؤيدة للتسوية جزء من الحل ايضاً.
و دعوة لجبهة موحدة لمحاربة الارهاب.
و ضرورة حوار سوري واسع دون ضغوط خارجية على قاعدة احترام سيادة سوريا واستقلالها ووحدة أراضيها.
تغيرات في مواقف الدول الغربية و تخلي عن شرط رحيل الاسد للدخول في التسوية السياسية...
فهل يفتح لقاء موسكو الباب امام انطلاق عجلات قطار التسوية في سوريا؟
و هل يتوفر التفاهم الروسي الاميركي حول ذلك؟
الضيوف:
شريف شحادة ـ عضو مجلس الشعب السوري
يفغيني سيدروف ـ صحفي روسي
مجتبى اماني ـ دبلوماسي ايراني سابق