ما يحكى عن إنجازاته الميدانية في جبهات القتال ضد داعش والإرهاب التكفيري في العراق وسورية تحديدا دفعت باللواء سليماني إلى الواجهة الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي. هو واحد من أؤلئك الذين يصنعون اليوم نصرا مأمولا للأمة هو قائد فيلق القدس الذي يضع نصب عينيه دوما الأقصى وفلسطين .
إذاً أستاذ أسد من خلال ما تابعنا من هذا التقرير تحول اللواء قاسم سليمان إلى هاجس يقلق أعداؤه لا سيما الولايات المتحدة الأميركية، الكيان الإسرائيلي وأيضاص داعش، كيف يمكن بداية تقييم هذه الصورة والتي يعترف بها العدو قبل الصديق، برايك؟
لماذا كل هذا الاهتمام الأميركي والإعلام الغربي باللواء قاسم سليماني برأيك؟
الضيوف:
أسد ماجد- باحث سياسي