في ملفها الاول توغل الجيش التركي في شمالي العراق تحت عنوان ملاحقة حزب العمال الكردستاني مع تزايد أعداد الخسائر التي يلحقها بالقوات التركية وما يعنيه ذلك من تداعيات داخلية تركيةٍ وخارجية اقليمية.
ثم ننتقل في ملفنا الثاني الى التعزيزات العسكرية لدول العدوان على اليمن وما ترمي اليه من ترهيبٍ يعيد ما أسقطته ضربة معسكر صافر في مأرب قبل ايام في ظل السعي المستميت لتحقيق أطماع هذه الدول في اليمن.
واخيرا نتوقف عند أزمة اللاجئين في الدول الاوروبية من جوانبها السياسية هذه المرة في ظل تفاقم معاناتهم من جهة والتباينات الاوروبية من جهةٍ اخرى، وما تثيره من تساؤلاتٍ حول ما يخطَّط لسوريا.