وبينت السلطات الأمنية أن مطلق الرصاص لازال طليقا وأن عمليات البحث عنه واستجواب الشهود جارية.
وأشار ضابط الارتباط إلى أن أحد الضحيتين على الأقل هو طالب في الجامعة دون تقديم أي معلومات إضافية حول الحالة الصحية للمصاب.