كما قتل شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة واُصيب آخرون بقصف عنيف على بلدتي الفوعة وكفريا بريف إدلب الشمالي الشرقي من قبل الجماعات المسلحة.
وتعاني البلدتان من نقص حاد في الغذاء والدواء وفقدان أقلِ مقومات الحياة بسبب الحصار الخانق الذي تفرضه تلك الجماعات عليهما فضلا عن استهداف الأحياء السكنية بشكل يومي بمئات القذائف والصواريخ ما يؤدي إلى سقوط ضحايا وعشرات المصابين ويخلف دماراً كبيراً في المنازل.