لم تقتصر زيارة أوباما الى بلد أجداده كينيا على القضايا السياسية، بل تضمنت ايضا مشاركته في رقصة كينية ساخنة مع المسؤولين الكينيين، ومن ضمنهم نظيره الرئيس الكيني اوهورو كينياتا.