خطوة لافتة. تحمل مظهراً جديداً ..لكنها في المضمون متأخرة عن تطورات الواقع
لاتغيير في ثوابت الائتلاف سوى تبني الحل السياسي.
و اصرار على حل دون الرئيس الاسد.
بينما ترى هيئة التنسيق ان النظام جزء من الحل.
و تراجعت مواقف كل الدول الاوروبية عن ذلك الشرط و آخرها الموقفان الفرنسي و البريطاني.
- فما الجديد الذي يقدمه اتفاق هيئة التسيق و الائتلاف السوري المعارض؟
- مجرد غطاء للدخول في مفاوضات جنيف 3 ام تغيير فعلي في الخيارات و المواقف؟
- و هل يمكن تدوير الزوايا مابين اولويات فريق المعارضة و اولويات الحكومة السورية؟
الضيوف:
فيصل عزوز - نائب في مجلس الشعب السوري
عبد المجيد حمو - عضو هيئة التنسيق
بسام الملك - عضو الائتلاف السوري المعارض