تجلس الفتاة على جانب الطريق تبكي وعندما يحاول أحدهم تفحصها تطارده ليركض في رعب، ثم تهبط جالسة على شريط مترو الأنفاق تلون لوحة، وعندما يحاول شاب تفقدها، تطارده، أما الفتيات فكان من نصيبهن الرعب الأكبر، ففوجئت اثنتان بالطفل المرعب موضوع أرضا بين الشموع فيما تعزف الفتاة خلفهما موسيقى حزينة.