ووزير الداخلية يرمي بفشله على الآخرين فيما السلطات تمتنع عن التصالح مع نفسها ومحاورة شعبها.
واليوم تنطلق فعاليات يوم الاسير البحريني والتقارير تشير الى وجود اكثر من ثلاثة الاف معتقل.
ومنظمات وحكومات ومجالس حقوقية تدين والسلطات لاتسمع النداءات الدولية .
اما الحراك السلمي فمتواصل وشعب لا يقبل الخضوع ويصر على حقوقه الوطنية رغم المسيلات للدموع والشوزن والاعتقال
الضيوف:
محمد الدرازي- مساعد امين عام جمعية التجمع الوطني الديمقراطي
رملة عبد الحميد- عضو مجلس شورى الوفاق
جعفر الحسابي- ناشط سياسي بحريني